دعت منظمة "بروجيكت بلاوشيرز" الكندية المناهضة للحروب، لحظر تزويد أنقرة بأجهزة الاستشعار والتصوير المتطورة التي تستخدمها الطائرات المسيرة التركية في مناطق الصراع بالشرق الأوسط.
ووفق التقرير، فإن تركيا لم تكتف باعتماد أجهزة الاستشعار في طائراتها بدون طيار، بل يعتقد أنها قامت بنقلها لجماعات مسلحة في ليبيا، ما يمثل انتهاكا لحظر توريد الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة.
وتتميز أنظمة الشركة بقدرتها الكبيرة على رصد التحركات على الأرض بدقة
وتحديد الأهداف وتدميرها سواء كان ذلك بالأسلحة المركبة على "الدرون" أو
بتوفير معلومات لطائرات أخرى لاستهدافها.
تعليق