اردوغان يبحث عن مكان جديد يتلذذ فيه باعماله الارهابيه و يحرق و يخرب ليستمتع بارهاب الدول لابتزازهم و استغلال ثرواتهم و دعم المرتزقه التي تحميه باموال تركيا و الشعب التركي المقدم علي طريق اسود مسدود من الفقر و الجوع .
اولا ارسلت الاسلحه و الاموال للمرتزقه في سوريا و دمرت سوريا و اشعلت نار الفتن و قامت حروب اهليه و خسرت سوريا و كسب الارهاب التركي اغراضه و بعد ذلك ارسل المرتزقه الارهابيين الي ليبيا لنشر الفوضي و الدمار و الاستيلاء علي البترول الليبي .
و اخيرا و ليس باخر وجهت كل دعمها و قواتها المرتزقه الي الحرب بين اذربيجان و ارمينيا و اشعالها بكل الطرق وسط استياء و غضب عام بين دول العالم و استعمال تركيا للطائرات و التي تم تصنيعها في كندا في حربها الارهابيه ضد ارمينيا زاد الوضع سوء حيث اقرت معظم دول العالم بمقاطعه تركيا .
تعليق