تتوج الإمارات جهودها الرائدة لتعزيز حقوق الإنسان على الصعيدين المحلي والدولي، بإنشائها "هيئة وطنية لحقوق الإنسان".
جهود تأتي ضمن استراتيجية الأخوة الإنسانية التي تنتهجها الإمارات وتضع في أولوياتها "الإنسان أولاً" من دون تمييز بناء على أساس الجغرافيا أو العرق أو الدين.
جهود برزت بشكل جلي في مد يد الغوث والإعانة للمحتاجين حول العالم، كما ظهر في مواقفها الإنسانية خلال الأزمة الأفغانية الحالية، وقبلها في إغاثة ضحايا الكوارث الطبيعية التي شهدتها العديد من الدول والأقاليم حول العالم.
كما ظهر خلال جائحة كورونا في مبادراتها الرائدة في دعم حق الإنسان بدون تمييز في الحصول على اللقاح، إضافة إلى مساعدة دول العالم على تجاوز الظروف الصحية التي خلفتها الجائحة، والوقوف إلى جانبها وتعزيز قدراتها الصحية، حيث أرسلت نحو 2250 طناً من المساعدات الطبية إلى 136 دولة.
أيضاً ظهرت في الجهود الإماراتية الرائدة لمكافحة الاتجار بالبشر على الصعيدين المحلي والدولي، على مختلف الأصعدة التوعوية والأمنية والحقوقية، والتشريعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق