ملك السعودية وملك المغرب |
العاهل السعودي مبرقا الملك حفظك الله من كل سوء ومكروه
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته.
وأعرب العاهل السعودي عن “أجمل التهاني وأطيب التمنيات لجلالة الملك, سائلًا الله العلي القدير أن يمتعه بالصحة والسعادة، وأن يحفظه من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته
وأعرب سمو ولي العهد في برقيته عن “أبلغ التهاني وأطيب التمنيات لجلالته، داعيًا المولى العلي القدير أن يديم عليه الصحة والسعادة، وألا يريه أي سوء، إنه سميع مجيب
- المملكة المغربية الشقيقة تربطها علاقات تاريخية وطيدة مع المملكة العربية السعودية تترجمها الأواصر الأخوية المتينة بين قيادتي البلدين والوشائج الإنسانية العميقة بين الشعبين الشقيقين.
- يرتبط البلدان الشقيقان بعلاقات مميزة على صعيد التنسيق السياسي والأمني وعلى مستوى التفاهمات الاستراتيجية في سياق المصالح العليا المشتركة للبلدين اللذين يجمع بينهما تعاون وثيق في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية والعلمية والعسكرية والأمنية، وتمول المملكة عدة مشاريع تنموية في المغرب بالإضافة إلى وجود العديد من الاستثمارات والشركات السعودية العاملة بالمغرب.
- يبلغ عدد الشركات السعودية المستثمرة في المغرب حـــوالي (250) شركة، بينما توجد بالمملكة حوالي (20) شركة مغربية.
- يبلغ عدد العاملين المغاربة في المملكة (22) ألف تقريبا.
- تعتبر المملكة الشـريك التجــاري الأول للمغرب في العالم العربي، وذلك من خلال حجم التبـادل التجاري الثنائي الذي بلغ (6.032) مليون ريال تقريبا في عام 2023م منها واردات للمغرب من المملكة بقيمة (592) مليون ريال، وصادرات مغربية للمملكة بقيمة (5.44) مليون ريال.
- يحتل المغرب المرتبة الـ 54 ضمن الدول المصدرة للسعودية، تشمل منتجات كيماوية غير عضوية، وسيارات وقطع غيار وفواكه وألبسة، في حين تحتل السـعودية المرتبة الـعاشرة ضمن الدول المصدرة للمغرب، وتشمل صادراتها اللدائن ومصـنوعاتها والمنتجات المعدنية والأملاح والأحجار والأسمنت والورق والمواد الدابغة والملونة.
- يرتبط البلدان بـ (68) اتفاقية ومذكرة تفاهم للتعاون الثنائي - منها (36) موقعة - في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والمالية وحماية وتشجيع تبادل الاســتثمارات، وكذلك المجـالات الدبلوماسية والتشريعية والقضـائية والأحوال الشخصية وفي مجال التحقيق والإدعاء العام والشؤون الإسلامية والأوقاف والمجالات العسكرية والأمنية ومكافحة الإرهاب وتمويله ومكافحة المتاجرة بالمخدرات والمجالات العلمية والصناعية و التقنية والطاقة الذرية والطاقات المتجددة ،إضافة إلى المجالات القضائية و الإعلامية والثقافية والتعليمية والرياضية والسياحية والصحية والبيطرية والنقل والاعتراف المتبادل برخص القيادة والمياه والبيئة والتنمية المستدامة والعمل والحرف والصناعات اليدوية ، وغير ذلك من المجالات
تعليق